اطلقت شركة عبد الله عبد الغنى وإخوانه حدثها الرقمى الثانى من خلال تدشين مركبة هايلاندر الـ "هايبرد" الكهربائية الجديدة كلياً

11-Aug-2020

tpms

تماشيا مع جهود دولة قطر للحد من انتشار فيروس كوفيد 19 ، والتزاما من " شركة عبد الله عبد الغني واخوانه "  AAB  " وحرصها على ضمان حماية صحة وسلامة عملائها ، فقد بادرت الشركة بإطلاق مركبة تويوتا هايلاندر الجديدة كلياً رقميا.

 

 

بمانسبة الإعلان عن إطلاق سيارة تويوتا هايلاندر الجديدة كليا قال  السيد ار كى مورغان  ، المدير  التنفيذي بالإنابة لشركة عبد الله عبد الغنى وإخوانه " هايلاندر هى أكبر مركبة هايبرد كهربائية حتى الان ضمن مجموعة تويوتا الصديقة للبيئة. ضمن إطار التزامها الراسخ بتطوير أفضل مركبات على الإطلاق، ولتعزيز مكانة تويوتا كشركة رائدة في تطوير تقنيات صديقة للبيئة لقطاع المركبات، أعلنت شركة تويوتا عن إطلاقها أكبر مركبة "هايبرد" كهربائية حتى الآن ضمن مجموعة مركبات تويوتا الصديقة للبيئة. و أضاف السيد فراس مفتى مدير التسويق الاول تويوتا هايلاندرذات كفاءة استثنائية في استهلاك الوقود تبلغ 20 كم/لتر للطراز المزود بنظام الدفع الرباعي الذكي وبشكل حصري بنظام دفع "هايبرِد" كهربائي لترتقي لمستويات جديدة من الكفاءة في استهلاك الوقود في سوق المركبات الرياضية متعددة الاستخدامات SUV. . وعلق السيد عواد محمد ، مدير أول مبيعات تويوتا الوطنية قائلاً: تويوتا هايلاندر ذات تصميم أنيق وعصري يجمع الأداء المتميز لمركبات الـ SUV والتقنيات الصديقة للبيئةولتطوير مركبة تويوتا هايلاندر الـ "هايبرد" الكهربائية الجديدة كلياً، قامت الشركة بالجمع بين معرفتها المتعمقة في تطوير مركبات الـ "هايبرد" الكهربائية HEV، وخبرتها الواسعة في المركبات الرياضية متعددة الاستخدامات SUV، إلى جانب قدرتها على ضمان تقديم مستويات عالية من الجودة وقوة التحمل والاعتمادية QDR

 

. وتستند هذه المركبة المبتكرة إلى ثلاثة عناصر رئيسية، هي إرث شركة تويوتا العريق الذي يمتد لأكثر من 23 عاماً في مجال تطوير التقنيات الصديقة للبيئة، وقاعدة العملاء الضخمة التي تضم أكثر من 15 مليون عميل راضي عن اقتناء مركبة "هايبرد" كهربائية، وامتلاك الشركة لأكبر عدد من طرازات مركبات الـ "هايبرد" الكهربائية في المنطقة.

 

وبعد تحديد هدف شركة تويوتا الرئيس المتمثل بتطوير مركبة مميّزة تُوفِّر الشعور بالأمان للعائلة وتُقدِّم في الوقت نفسه تجربة قيادة ممتعة في كافة الظروف، شدّد يوشيكازو سايكي كبير مهندسي مركبة تويوتا هايلاندر على حرص الشركة على ضمان توفير أعلى معايير التصميم والجودة. وتعليقاً على إطلاق المركبة الجديدة كلياً، قال سايكي: "من خلال إطلاق تويوتا هايلاندر الجديدة كلياً، نتطلع إلى توفير تجربة قيادة ممتعة لكل من السائق والركاب، للانطلاق برحلات ممتعة إلى آفاق جديدة. وبشكل مطلق، نود إثراء حياة عملائنا من خلال تقديم تجارب قيادة لا تنسى. أما بالنسبة لي ولفريق التطوير، فهو شرف كبير أن نكون قادرين على المساهمة في خلق ذكريات مميزة لعملائنا".

 

من جهته، قال كيه فوجيتا الممثل الرئيس للمكتب التمثيلي لشركة تويوتا في منطقة الشرق الأوسط وآسيا الوسطى: "نحن سعداء للغاية لإطلاق مركبة تويوتا هايلاندر الجديدة كلياً، وهي أحدث وأكبر مركبة ’هايبرد‘ كهربائية من تويوتا، والتي ستشكل إضافة نوعية إلى مجموعة مركباتنا الصديقة للبيئة في منطقة الشرق الأوسط. وتماشياً مع التزامنا في المساهمة الإيجابية تجاه كوكب الأرض والمجتمعات التي تعيش عليه في تحقيق الاستدامة البيئية، فقد تم تصميم مركبة تويوتا هايلاندر الجديدة كلياً لتحقق كفاءة استثنائية في استهلاك الوقود وتوفر في الوقت نفسه أعلى مستويات الراحة والأداء".

 

وأضاف فوجيتا: "في إطار سعينا الدؤوب إلى تجاوز التوقعات ومن خلال الاستمرار بتطوير التقنيات الصديقة للبيئة، نهدف إلى إطلاق طرازات جديدة من شأنها المساهمة في قيادة العالم نحو مستقبل أكثر استدامةً مع مراعاة تخفيف الآثار البيئية الضارة. ويتيح ذلك لعملائنا تجربة قيادة ممتعة وصديقة للبيئة، والشعور بالراحة والطمأنينة في الوقت نفسه، وذلك لمساهمتهم في حماية بيئتنا لصالح الأجيال القادمة. وأود أن أشكر جميع عملائنا على دعمهم المستمر، الذي يُعَد مصدر إلهامنا الدائم في رحلتنا لتطوير أفضل مركبات على الإطلاق".

 

وتجمع المركبة الجديدة كلياً بين عدد من المزايا التي لطالما اشتهرت بها مركبات تويوتا الرياضية متعددة الاستخدامات، والتي تتمثل في الراحة التامة، وتجربة القيادة الممتعة، والسلامة الكاملة، والانبعاثات الكربونية المنخفضة. كما تتمتع مركبات تويوتا الرياضية متعددة الاستخدامات بمستويات عالية من الكفاءة في استهلاك الوقود، ونظام الدفع الرباعي الذكي، والمساحة الرحبة للمقصورة، بالإضافة إلى قدرة القطر المذهلة التي تبلغ 1,500 كيلوغرام.

 

ويستند التصميم المتطور لمركبة تويوتا هايلاندر الجديدة كلياً إلى منصة "الأطر الهيكلية العالمية الجديدة لشركة تويوتا" TNGA-K، بشكل يضمن تجربة قيادة أكثر تفاعلية. كما تم تعزيز هذه المنصة الاستثنائية بهيكل عالي الصلابة وخفيف الوزن، ومركز جاذبية منخفض بشكل يرتقي بالتحكم والثبات في المركبة إلى مستويات جديدة، دون المساومة على عوامل الراحة على كافة الطرقات.

 

وتمتاز مركبة تويوتا هايلاندر الـ "هايبرد" الكهربائية الجديدة كلياً بأداء ديناميكي متقدم، وذلك بفضل نظام الدفع الـ "هايبرد" الكهربائي الجديد الذي يجمع بين مصدرين للطاقة، ويتألف من محرك بنزين سعة 2.5 لتر يعمل بنظام دورة "أتكينسون" مع قوة إجمالية تبلغ 240 حصاناً، وعزم دوران يبلغ 231 نيوتن-متر. ويقترن هذا النظام بناقل الحركة المتغير المستمر CVT بخاصية التبديل المباشر، والذي يساهم في تحقيق كفاءة في استهلاك الوقود تبلغ 20.0 كم/لتر للطراز المزود بنظام الدفع الرباعي الذكي، في الوقت الذي يُقدِّم فيه مستويات جديدة من متعة القيادة. ويمكن أيضاً الاختيار بين ثلاثة أنماط للقيادة، والتي تشمل النمط الاقتصادي ECO، والنمط العادي NORMAL، والنمط الرياضي SPORT.

 

ويتم شحن بطاريات الـ "هايبرِد" الكهربائية باستمرارٍ وبشكل تلقائي سواءً من خلال محرك البنزين أو عند الضغط على المكابح وخفض سرعة المركبة. وبالتالي، فلا حاجة إلى استخدام مصدر طاقة خارجي أو كابل لإعادة شحنها. وعلى الرغم من تَميُّز مركبة تويوتا هايلاندر الـ "هايبرِد" الكهربائية بمجموعة من التقنيات المتقدمة، إلا أنها لا تحتاج إلى وقود خاص، كما لا تختلف طريقة قيادتها والعناية بها عن أي مركبة تقليدية أخرى. 

 

ويأتي إطلاق مركبة تويوتا هايلاندر الـ "هايبرِد" الكهربائية الجديدة كلياً تماشياً مع التزام شركة تويوتا المتواصل بالقيام بدورها الرائد في ابتكار وتطوير تقنيات من شأنها تخفيف الأثر البيئي الناجم عن استخدام المركبات. ولتحقيق ذلك، قامت الشركة على مدى العقدين الماضيين، بتزويد مركباتها بأنظمة دفع تعتمد على الكهرباء كأحد مصادر الطاقة، إذ أطلقت العديد من مركبات الـ "هايبرد" الكهربائية منذ العام 1997، لتتجاوز المبيعات التراكمية لمركبات تويوتا الصديقة للبيئة الـ 15 مليون مركبة، ما يمثل انخفاضاً لانبعاثات ثاني أكسيد الكربون بأكثر من 120 مليون طن مقارنةً بتلك التي كان من المحتمل أن تنتج عن استخدام المركبات التقليدية، وهو الأمر الذي لم يكن من الممكن تحقيقه لولا الدعم الكبير لهذا النهج الصديق للبيئة الذي تتلقاه الشركة من عملائها.

 

وتتفرّد مركبة تويوتا هايلاندر الجديدة كلياً بتصميم خارجي استثنائي من خلال خطوطها المنحوتة التي تمنحها مظهراً قوياً وجريئاً، وتمتاز أيضاً بطابعٍ عصري ومتطور يجعلها مثالية للمغامرات العائلية. كما تُوفِّر المركبة إطلالة واسعة وضخمة ومظهراً أكثر تفرداً، وذلك بفضل الشبكَيْن المغزليَيْن العلوي والسفلي ذوَيْ التصميم الهندسي رباعي الأضلاع والمزودَيْن بقطع من الكروم.

 

ويساهم التصميم الخلفي المنحدر والقوي للمقصورة المركبة مع الأطراف البارزة التي تتدرج بانسيابية من الخلف إلى الأعلى في خلق شعور ديناميكي متناغم وقوي. كما تم إبراز عَرْض المركبة من خلال شكلها الاستثنائي الذي يمتد من الجزء الداخلي للمصابيح الخلفية باتجاه زوايا المصد الخلفي، فيما يعزز السقف الزجاجي البانورامي الواسع الشعور بالرحابة والراحة لجميع الركاب.

 

وتكتمل هوية مركبة تويوتا هايلاندر المميزة من خلال مقصورتها الداخلية الرحبة والمريحة، والتي تُعبِّر عن الجودة الاستثنائية واللمسات المتقنة في جميع أنحائها. وللمزيد من المرونة، يمكن إزاحة مقاعد الصف الثاني للحصول على مساحة أكبر لاستيعاب شخصين بالغين في الصف الثالث من المقاعد بكل راحة وسهولة. وتوفر المقصورة الكثير من حجرات التخزين، بالإضافة إلى 5 منافذ USB لمزيد من الملائمة لكافة الركاب. ومن خلال تبني فلسفة تصميم معززة ومريحة ساهمت في خلق مساحة أكبر وفائدة أكثر، تُقدِّم مركبة تويوتا هايلاندر الجديدة كلياً أقصى قدر من الراحة للسائقين والركاب، مع سهولة تامة في القيادة والتحكم طوال رحلتهم.

 

وتمتاز المقصورة الداخلية بمجموعة من المزايا المتطورة، بما في ذلك نظام تكييف هواء أوتوماتيكي يشمل منطقتين يمكن التحكم بدرجة حرارة كلٍ منهما على حدة مع لوحة تحكم خلفية وخاصية التحكم الذكي S-FLOW، الذي يعمل على توجيه الهواء للمقاعد التي يشغلها الركاب فقط. وتتضمن لوحة العدادات شاشة عرض ملونة متعددة المعلومات MID قياس 7 بوصات، وشاشة الوسائط المتعددة قياس 8 بوصات، بالإضافة إلى شاشة عرض ملونة كبيرة متواجدة تحت خط نظر السائق على الجزء السفلي من الزجاج الأمامي HUD، وتكامل تام مع أنظمة أجهزة الهواتف الذكية عبر نظامَيْ "أبل كاربلاي" Apple CarPlay و"أندرويد أوتو" Android Auto.

 

وتتميز المركبة بمجموعة من المزايا الإضافية التي تضمن راحة جميع الركاب، وتشمل نظام إضاءة محيطي، ونظام صوتي بـ 6 مكبرات صوت،ومقعد السائق قابل للضبط كهربائياً بعدة أوضاع. أما بالنسبة لمقاعد الصف الثاني، فهي قابلة للإمالة والطي بنسبة 40:60، ويمكن كذلك طي مقاعد الصف الثالث بالكامل لتكون بمثابة منطقة تخزين مسطحة.

 

وكما هو الحال في جميع طرازات تويوتا، تبقى السلامة ضمن أهم الأولويات في مركبة تويوتا هايلاندر الجديدة كلياً، إذ تتكامل منظومة السلامة المميزة في هذه المركبة مع تقنيات السلامة المتقدمة "تويوتا سيفتي سينس" Toyota Safety Sense، والتي تشمل: نظام الأمان قبل التصادم PCS، ونظام تثبيت السرعة الراداري DRCC على جميع السرعات، ونظام تتبع المسار LTA، ونظام الإضاءة العالي التلقائي AHB. وعلاوة على ذلك، تأتي المركبة مزودة بمجموعة من مزايا السلامة الشاملة التي تؤمن أقصى درجات الحماية للركاب، على غرار 8 وسادات هوائية تعمل بنظام تقييد الحركة التكميلي SRS بما في ذلك وسادات هوائية ستارية جانبية لصفوف المقاعد الثلاثة، ونظام التحكم بثبات المركبة VSC، ونظام التحكم بالسحب TRC، ونظام المكابح المانع للانغلاق ABS، ونظام مساعد الكبح BA، ومكابح التوقف الإلكترونية EPB مع وظيفة تثبيت الفرامل، ونظام مراقبة النقطة العمياء BSM، ونظام شاشة الرؤية البانورامية PVM، ونظام تنبيه حركة المرور الخلفية RCTA، ونظام مساعدة الانطلاق على المرتفعات HAC، ونظام مراقبة ضغط الإطارات TPWS، وأحزمة الأمان للسائق والراكب ذات آلية الشد المسبق والحد من قوة ضغط الحزام على الجسم، و8 أجهزة استشعار على المصدين الأمامي والخلفي للمساعدة في ركن المركبة.

 

وتتوفر مركبة تويوتا هايلاندر الجديدة كلياً بثمانية ألوان خارجية مميزة تتيح لعملائها التعبير عن تفردهم وطابعهم الشخصي، بما في ذلك أربعة ألوان هي "بريشيوس غالينا" وهو اللون الفضي المائل إلى الأزرق قليلاً والذي يجسد مظهراً لامعاً ومشرقاً؛ واللون "الأحمر البريميوم" وهو لون أحمر غامق وعالي الجودة يُعطي مظهراً مميزاً للمركبة؛ واللون "البني المِسوَد مايكا"، وهو بني داكن هادئ ولامع؛ و"الأزرق الداكن مايكا"، وهو لون أزرق داكن يجسد الطابع العصري. وبالإضافة إلى ذلك، ستتوفر المقصورة الداخلية بثلاثة خيارات من الألوان، وهي الرمادي، والبيج، والأسود. كما تم تزويد مركبة تويوتا هايلاندر الـ "هايبرد" الكهربائية الجديدة كلياً بعجلات من السبائك المعدنية قياس 18 بوصة و20 بوصة، ويتوفر كلاهما بتصميمين مختلفين وبشكل يُعبِّر عن القوة والأناقة لا سيما من خلال الأضلاع ثلاثية الأبعاد. 

شركاء